
أصول الفقه عِلم جليلُ القدر، بالغ الأهمية، وغزير الفائدة، مركب من لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى لفظ: «الفقه»، ومعنى الأصول باعتباره مفردا هي: أدلة الفقه، وأصول الفقه بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية، التي يعتمد عليها علم الفقه، وتستمد منها أحكامه». و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي، أي: المركب الإجمالي، بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول الفقه» هو: «العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية».
وبعبارة أخری: أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة. أو هو:«علم يدرس أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة، وطرق استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها، والاجتهاد والاستدلال». فهو: «منهج الاستدلال الفقهي»، ويبحث في كيفية الاستنباط، وقواعده وشروطه.
كتب العلماء الكثير في هذا الفن، ومن بين هذه المؤلفات:
عنوان الكتاب | التحميل |
أصول السرخسي | من هنا |
إرشاد الفحول إلى تحقيق الحق من علم الأصول | من هنا |
تنوير العقول بمعرفة مسائل من مهمات الأصول | من هنا |
منهاج الوصول إلى علم الأصول | من هنا |
المستصفى من علم الأصول | من هنا |
تقويم الادلة في أصول الفقه | من هنا |
علم أصول الفقه لعبد الوهاب خلاف | من هنا |
أصول الفقه لوهبة الزحيلي | من هنا |
اللمع في أصول الفقه | من هنا |
الوجيز في أصول الفقه لعبد الكريم زيدان | من هنا |
مذكرة أصول الفقه عن روضة الناظر | من هنا |
تعليقات
إرسال تعليق